أصدرت الأمم المتحدة بيانًا هامًا بشأن تداعيات المواقف الفرنسية الأخيرة من الإسلام والمسلمين، وتعليقًا على إهانة الأديان والرموز الدينية المقدسة، لاسيما إساءة الرسول في الفترة الأخيرة.
وقالت الأمم المتحدة في بيان صادر عن مكتب أمين عام الأمم المتحدة قام بتوزيعه على الصحفيين بمقر المنظمة الدولية في نيويورك: «الرسوم الكاريكاتورية الاستفزازية أثارت أعمال عنف ضد مدنيين أبرياء تعرّضوا لهجوم بسبب دينهم أو معتقدهم أو عرقهم».
وأضاف: «إهانة الأديان والرموز الدينية تسبّب الكراهية والتطرّف العنيف ممّا يؤدّي إلى استقطاب المجتمع وتفكّكه».