طالبت أرملة عربية وابنها 150 مليون ريال من ورثة مليونير سعودي تزوجته سراً.
وحسبما روت صحفية “عكاظ”، إنها قالت في دعواتها تزوجته سرا في دولة عربية وأنجبت له ابنها قبل 23 عاما، وعقب وفاته تواصلت الأرملة بأسرة المتوفى كون الابن يعتبر أخا غير شقيق لهم وله حق في الإرث مع والدته، إلا أن الأسرة أنكرت واقعة الزواج.
وأضافت وقالت إن وصية المرحوم لم تتضمن أي إشارة لزواجه السري، وفي ضوء ذلك توجها إلى المحاكم في جدة لإثبات حقهما في الإرث الشرعي المقدر بـ150 مليون ريال، فضلا عن مطالبة الأرملة بإثبات نسب ابنها للمليونير المتوفى.
وأشارت المرأة في دعواها إلى أن زوجها المتوفى كانت له تجارة كبيرة وله وكالات تجارية شهيرة ويملك عقارات وأرصدة.