أخبارفيديومرايا

منذ 30 يونيو.. الانشقاقات والهزائم تنخر عظام تنظيم الإخوان الإرهابي

كشفت العديد من التقارير والدراسات ثار الضربة الأمنية التى تلقتها جماعة الاخوان مؤخرا بعد إلقاء القبض على محمود عزت القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان، والذي كان يمثل حلقة الوصل بين ما تبقى من الهيكل التنظيمى للجماعة ومصادر دعمها إقليميًا وغربيًا، والمسؤول عن العمليات المسلحة داخل وادى النيل.

https://www.facebook.com/ALARABY.OR/videos/260790744961899/?__xts__%5B0%5D=68.ARDHOO_swNH9Y8we0aV7Cm5PFuf5xM0tkBcQ_V5gubqR8P-Gyy2ClUAND_TfHo0u6E_zMJUBmROVwB2Yj-N_sjC80fvyaDDLzbGyGWjG3QGcxyiUFErHKJ7HXCDuLMF8elqIHHPUYaTxgOKqrprliChIwj8XQx5fYXlpRfdeXpxUjiggtj0BB39sXgWk8BQeNqQ60T7DnapInbDhAq_u1B5_hMOitKbt71xxIkjzsySGxH6mNQiN-X1QUoU67OXUNtSP7Nnhxs4IJKPGa176bVdEwYiYbZijE2U5OaSN-l4I-QhTztq1yiB5tpkQ3lQY2ge7rrP3hNCVP0M&__tn__=-R

وكان القبض على محمود عزت، فى الثامن والعشرين من الشهر الماضى، مثل ضربة أمنية موجعة، عمقت الخلافات المشتعلة بين الهياكل التنظيمية الإخوانية في الخارج، والتي سرعان ما وقعت هى الأخرى فريسة لتجاذبات محور “إسطنبول – الدوحة” حيث سعى قطبى المحور لإدارة التوجه العام ولاسيما الإعلامى للتنظيم وفقًا لرؤيته.

دفع ذلك إلى تفاقم الخلافات وظهورها للعلن بين مختلف المنصات الإعلامية الإخوانية وكذا عناصر وشخصيات النخبة.

زر الذهاب إلى الأعلى