المقاومة الفلسطينية تعلن إبادة كتيبة مدرعات وقوات الاحتلال تعترف بمقتل قائدي فصيلتين
أعلنت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ، تدمير كتيبة مدرعات لميليشيا الاحتلال الإسرائيلي، بشكل كامل وقتل العشرات من ضباط وجنود العدو الصهيوني خلال ال٤٨ ساعة الأخيرة..
وأوضحت ميليشيا الاحتلال بمقتل ضابطين جددًا من قتلاه في القتال في شمال قطاع غزة وسمحت ميليشيا الاحتلال في الكيان الصهيوني بنشر اسمي القتيلين وهما، النقيب عساف ميستر، 22 عامًا من كيبوتس باها، قائد فصيلة في الكتيبة 601، اللواء 401، والنقيب كفير يتسحاق فرانكو، 22 عامًا. من مدينة القدس المحتلة، وقائد فصيلة في الكتيبة 52 اللواء 401.
وبحسب المسموح بنشره من ميليشيا الكيان الصهيوني ارتفع عدد قتلاها منذ بدء التوغل البري من المليشيا الصهيونية إلى ٥١ ضابطًا وجنديًا، وبينما ارتفع قتلاها من بداية عملية طوفان الأقصى إلى ٣٦٩ قتيلًا.
وفي وقت أخر، أصيب ستة من ضباط الشرطة الأمريكية، خلال اشتباكات عنيفة مع متظاهرين يهود مؤيدين للفلسطينيين في العاصمة واشنطن.
وقام أكثر من 150 ناشطا من منظمتي “صوت يهودي من أجل السلام” و”IfNotNow” بإغلاق مدخل مكاتب الحزب الديمقراطي في الكابيتول هيل، الليلة، مما اضطر الشرطة إلى إغلاق المنطقة ومخاطبة أعضاء الكونجرس، ومن بينهم براد شيرمان الذي قال إن المتظاهرين حاولوا مهاجمته برذاذ الفلفل.
ويعاني أفراد الشرطة الستة الذين أصيبوا في الاشتباكات مع المتظاهرين من كدمات وجروح. تقف المنظمتان اليهوديتان وراء بعض من أكبر المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في جميع أنحاء الولايات المتحدة منذ مذبحة 7 أكتوبر الماضي في البداية، استولى نشطاء المنظمتين على المبنى الذي كان في السابق مبنى الكابيتول، ثم المحطة المركزية الكبرى في نيويورك، وآخرها قاعدة تمثال الحرية.