كشفت دراسة جديدة أن وقت الجلوس أمام الشاشة بين الأطفال والمراهقين زاد بمقدار أكثر من الضعف خلال فترة وباء كورونا مقارنة بأى وقت مضى.
ووفقًا لما جاء عبر موقع موقع usatoday، فإن الباحثون كشفوا أن وقت الشاشة لم يشمل فقط التعليم عن بعد بل شمل أيضًا الوقت الترفيهي.
ووفقًا للدراسة، التى نُشرت فى مجلة JAMA Pediatrics، فإن وقت الجلوس أمام الشاشة خارج الدراسة عبر الإنترنت بين المراهقين تضاعف من تقديرات ما قبل الوباء من 3.8 ساعة يوميًا إلى 7.7 ساعة.
وقد اعتمد الكثير من الناس على التكنولوجيا لمواصلة العمل والذهاب إلى المدرسة وزيارة الأطباء والتواصل مع العائلة والأصدقاء خلال فترة وباء كورونا.