أكدت، فرانسيس هوجن، مسؤولة المحتوى السابقة في «فيسبوك»، والمشتهرة بتسريب العديد من المعلومات عن طريق عمل العملاق الأزرق أن «فيسبوك» ضللت الجميع.
وقالت السيدة التي سربت خلال الأسبوع الماضي العديد من أسرار عملاق وسائل التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، خلال جلسة استماع لها أمام الكونجرس الأمريكي، الثلاثاء: «اكتشفت من خلال عملي داخل شركة فيسبوك والاطلاع على كواليسها أن الشركة تعمل بشكل «يضر بالصغار» و«يؤذي الديمقراطية».
وجاءت أبرز تصريحاتها كالتالي:
- فيسبوك تعمل في الظلام وتخفي المعلومات الحيوية عن الجمهور والمساهمين والحكومات
- منتجات فيسبوك تضر الأطفال وتؤجج الانقسام والاستقطاب في المجتمعات
- المنصة خطيرة على الفئات الضعيفة وتسببت في حالات كراهية للذات أو إيذاء النفس
- أبحاث فيسبوك الداخلية كشفت المشكلات لكن الشركة تقدم نتائج مضللة للرأي العام
- فيسبوك تعرف ما عليها فعله لوقف الانحرافات لكنها تقدم الأرباح على الصالح العام
- لا أحد سيفهم خيارات فيسبوك المدمرة أفضل من فيسبوك نفسها لأنها “الوحيد التي تنظر تحت الغطاء”
- الشركة التي تتحكم في أعمق أفكارنا ومشاعرنا وسلوكياتنا تعمل دون إشراف حقيقي
- الرقابة على فيسبوك من الخارج مستحيلة ولا بد من الوصول لبيانات الشركة بخصوص سلامة المنتجات
- فيسبوك يريدكم أن تصدقوا أن المشاكل “غير قابلة للحل” ويخيركم بين التواصل أو حفظ الخصوصية
- أنا هنا لأخبركم بأن المشاكل قابلة للحل ومن الممكن جعل المنصة أكثر أمانًا وإمتاعًا